حقيقة اوجه كلامى للجهلاء من المصريين و المصريات الذين يطبقون مناهج و اساليب لا تمت للاسلام او لمصر بصلة بل هى بدع استوردناها من دول ظلامية تجهل هى الأخرى حقيقة هذه الأزياء القبلية و التى ثبت انها يهودية الاصل و ليست اسلامية بل و الادهى ان من يطبقنها او من يرغم زوجته على ارتدائها عن جهل و تخلف شديدين لا يدرى انه يتبع عادة اليهود الذين يشبعهم من الدعاء عليهم صباحاً و مساءً فى كل صلواته حيث بات الدعاء على اليهود عادة يومية فى كل ادعيتنا ، فكيف اذن تدعون عليهم ثم تتبعون عاداتهم ؟ هذا هو السؤال المثير الذى لن يجد من يرد عليه من اخواننا الجهلاء اصحاب الزى القبلى المتخلف و بدلا من الرد و البحث العلمى و التاريخى سيمطروك باسئلة من نوعية هل انت مسلم حقاً ؟
فقد ظهرت فتوى يهودية فى اسرائيل تلزم النساء اليهوديات بارتداء النقاب و الطبقات المتعددة من الملابس حتى تغطى جسدها و العودة الى اصولهن التاريخية حيث كن يرتدين مثل هذه الملابس فى السابق كنوع من التدين و التمييز عن باقى النساء و قد قال الرباى " ميخائيل اورى سوفر " و هو احد الحاخامات اليهود البارزين ان المرأة اليهودية يجب ان تعود الى اصولها القديمة و ترتدى ما كانت ترتديه المرأة اليهودية فى القدم ،
ثم حدث ما لم يكن فى حسبان الجهلاء المصريين من خلال ندوتين مختلفتين عقدتا فى الاسكندرية ، الاولى للدكتورة / آمنة نصير استاذ العقيد و الفلسفة الاسلامية بجامعة الازهر و الثانية للداعية ملكة زرار حيث اجمعتا ان النقاب عادة يهودية و يثير فتنة الرجال احياناً و ان المرأة احق بان تحدد مواطن فتنتها و تسترها و قد تكون فتنة المرأة فى عينيها فتفتن الرجال بنقابها، فى السياق نفسه، قالت آمنة نصير، خلال محاضرتها، إن النقاب عادة يهودية، وورد فى سفر التكوين، أو العهد القديم، وإصحاح موسى بن ميمون، الذى كان يعتبر المرأة اليهودية التى تخرج من منزلها دون تغطية الرأس والوجه خارجة عن الديانة اليهودية، و لكن للاسف هناك من يصرون على التقليد الجاهل و الأعمى لهذه الظاهرة التى ثبت انها غير اسلامية بدعوى انها قادمة من المملكة الظلامية الوهابية و هم ايضاً يجهلون انها عادة قبلية و لا ندرى متى يتوقف هذا التقليد الجاهل و الاعمى و التمسك بفرعيات نتج عنها عقول ممسوخة و نفوس عفنة بالية تتخفى تحت شعار الدين و الدين منهم براء ، فاذا تابعت اى شارع الان و لاحظت اشكال البنات و السيدات تجد انه لا تمر ثانية الا و تمر امامك احد اكياس الزبالة السوداء و الغريب ان بعضهن ليسوا جميلات و لا يوجد عندهن اى مصدر للفتنة ، ثم تمر مجموعة اخرى منهن كالاشولة السوداء اى ان المعدل فى ازدياد و ليس فى تناقص و هذه هى الكارثة بعينها حتى اصبحنا فى ظلامستان القاهرة سابقاً
ثم حدث ما لم يكن فى حسبان الجهلاء المصريين من خلال ندوتين مختلفتين عقدتا فى الاسكندرية ، الاولى للدكتورة / آمنة نصير استاذ العقيد و الفلسفة الاسلامية بجامعة الازهر و الثانية للداعية ملكة زرار حيث اجمعتا ان النقاب عادة يهودية و يثير فتنة الرجال احياناً و ان المرأة احق بان تحدد مواطن فتنتها و تسترها و قد تكون فتنة المرأة فى عينيها فتفتن الرجال بنقابها، فى السياق نفسه، قالت آمنة نصير، خلال محاضرتها، إن النقاب عادة يهودية، وورد فى سفر التكوين، أو العهد القديم، وإصحاح موسى بن ميمون، الذى كان يعتبر المرأة اليهودية التى تخرج من منزلها دون تغطية الرأس والوجه خارجة عن الديانة اليهودية، و لكن للاسف هناك من يصرون على التقليد الجاهل و الأعمى لهذه الظاهرة التى ثبت انها غير اسلامية بدعوى انها قادمة من المملكة الظلامية الوهابية و هم ايضاً يجهلون انها عادة قبلية و لا ندرى متى يتوقف هذا التقليد الجاهل و الاعمى و التمسك بفرعيات نتج عنها عقول ممسوخة و نفوس عفنة بالية تتخفى تحت شعار الدين و الدين منهم براء ، فاذا تابعت اى شارع الان و لاحظت اشكال البنات و السيدات تجد انه لا تمر ثانية الا و تمر امامك احد اكياس الزبالة السوداء و الغريب ان بعضهن ليسوا جميلات و لا يوجد عندهن اى مصدر للفتنة ، ثم تمر مجموعة اخرى منهن كالاشولة السوداء اى ان المعدل فى ازدياد و ليس فى تناقص و هذه هى الكارثة بعينها حتى اصبحنا فى ظلامستان القاهرة سابقاً